انتقل إلى معلومات المنتج
1 ل 1

My Store

المتيم - الجزء الاول - 5 كتب + صندوق

المتيم - الجزء الاول - 5 كتب + صندوق

السعر العادي Dhs. 115.00 AED
السعر العادي سعر البيع Dhs. 115.00 AED
أُوكَازيُون نفذ
يتم احتساب الشحن عند الخروج.

المتيم - الجزء الاول - 5 كتب + صندوق

اسم المؤلف : نور الهدى الجمّال

المراجعون
د.أحمد عمر هاشم

يحتوي هذا المجمع على: الجزء الأول: المتيم 1- لماذا من أين أتينا إلى أين ؟ الجزء الثاني: المتيم 2 - أصل الوجود البشري في مكة الجزء الثالث: المتيم 3 - نجم أحمد الجزء الرابع: المتيم 4 - قضايا حول الوحي الجزء الخامس: المتيم 5 - ليتهم عرفوا أن !

لماذا من أين أتينا أين ؟ ... ها هُوَ – يا صَدِيقِي- الْجُزْءُ الْأوَّلُ مِنْ كِتَابِ «الْمُتَيَّم» والَّذِي سَنَبْدَأه بِقِصَّةِ الْخَلْقِ، ونُجِيبُ مِنْ خِلالِهَا عَنْ كَثِيرٍ منَ الشُّبُهَاتِ الْمُتَعَلِّقَةِ. بِقَضِيَّةِ تَسْيييرِ الإنْسَانِ وتخْييرِه، ولِمَاذَا خَلَقَنا اللهُ، وما هو عَالَمُ الذَّرِّ، ولِمَاذَا لَا يُدْخِلُنَا اللهُ جَمِيعًا الْجَنَّةَ، وهَلْ كَان آدامُ في الْجَنَّةِ قبْلَ نُزُولِه لِلأَرْضِ، ولِمَاذَا يَخْلُقُ الله الأشْياءَ ثُمَّ يُحَرِّمُهَا عَلَيْنَا، ومَنْ هُوَ الْعَدُوُّ الْحَقِيقِيُّ لنَا، وكَيْفَ يَكُونَ آدَمُ مَعْصُومًا وقَدْ عَصَى الله . ولِمَاذَا يُوجَدُ الشَّرُّ والظُّلْمُ والابْتِلَاءاتُ الإعَاقاتُ والْمَوْتُ وفَقدْ الأحِبَّةِ ؟ وهَلِ الاقْتِرابُ مِنَ اللهِ يُؤَدِّي لِكَثْرَةِ الابْتِلاءاتِ . ولِمَاذَا التَّحْذِيرَاتُ والتَّهْدِيدَاتُ الدَّائِمَةُ في القُرْآنِ، ولِمَاذَا لاَ يَهْدِينَا اللهُ جَمِيعًا، وهَلْ يَسْتَطِيعُ الْعِلْمُ أنْ يَخْلُقَ كَخَلْقِ اللهِ . وما الْفَرْقُ بَيْنَ الْعَقِيدَةِ والشَّرِيعَةِ، وهَلِ الأدْيَانُ مُخْتَلِفَةٌ، ومَنْ هُوَ الْمُؤَذِّنُ الأوَّلُ بِالإيمانِ. ثُمَّ سَنَتَكَلَّمُ عَنْ أَقْسَامِ الْعَرَبِ في مَكَّةَ، ولِمَاذَا نَشْرَحُ هذِه التَّصْنِيفَاتِ، وكَيْفَ كَان يَعِيشُ الْعَرَبُ قُبَيْل الإسْلَامِ، وكَيْفَ كَانَتِ الظُّرُوفُ تَتَطَلَّبُ الْمُنْقِذُ الَّذِي يَرْفَعُ لِواءَ الْحَقِّ، ويُؤؤَلِّفُ قُلُوبَ النَّاسِ إلَيْهِ

 

أصل الوجود البشري في مكة ... تكَلَّمْنَا في الْجُزْءِ الأَوَّلِ مِنْ كِتابِ «الْمُتَيَّم» عَنْ قِصَّةِ الْخَلْقِ وَقَايَةِ الَّتِي مِنْ أجْلِهَا خُلِقْنَا،وأجَبْنَا عَنْ كَثِيْرٍ منَ الشُّبُهاتِ الْمُتَعَلِّقَةِ. بِقَضِيَّةِ تَسْيييرِ الإنْسَانِ وتخْيِيرِه: لِمَاذَا لا يُدْخِلُنا اللهُ تعَالَى جَمِيعًا الجَنَّةَ، ولِمَاذَا يَخْلُقُ اللهُ الأشْيَاءَ ثُمَّ يُحَرِّمُها عَلَيْنَا، وغَيْرِ ذِلك منَ الشُّبُهاتِ الْمُتَعَلِّقَةِ بهذِه الْقَضِيَّةِ. ثُمَّ تَكَلَّمْنَا عَنْ أَقْسَامِ الْعَرَبِ (العَارِبة والْمُسْتَعْرِبَة والبَائِدَة)، وذكرنا لِمَاذَا نَشْرَحُ تِلْكَ التَّصْنِيفاتِ؟ وما أثَرُ مَعْرِفَةِ هَذِهِ التَّقْسِيمَاتِ في دِرَاسَةِ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ الْمَبارَكَةِ. وبَيْنَ يَدَيْكَ – أيُّهَا الْقَارِئُ - الْجُزْءُ الثَّاني مِنْ كِتَابِ «الْمُتَيَّمُ»، والَّذِي سَنَتَكَلَّمُ فِيه عَنْ تَارِيخِ الْيَمَنِ؛ هَذَا التَّارِيْخُ الْقَدِيْمُ الَّذِي هُوَ أَحَدُ أَرْكَانِ هَذِهِ السِّيرَةِ الْعَطِرَةِ. سَنَتَكَلَّمُ عَنِ الْمُلُوكِ الَّذِينَ حَكَمُوا الْيَمَنَ قَدِيمًا، وسَوْفَ تَرى أَنَّ الْجَمِيْعَ كان يقْتُلُ بَعْضُهُمُ الْبَعْضَ مِنْ أَجْلِ الْحُكْمِ، وسَتَرَى أَيْضًا كَيْفَ حَمَمى اللَّهُ الْكَعْبَةَ مِنْ يَدِ الْبَطَّاشِ أَبْرَهَةَ الْحَبَشِيِّ؛ لِتَتَكَوُ نَ في ذَاتِكَ صُنعَةٌ عَنْ أَحْوَالِ الْبَيْتِ الْحَرَامِ وَقْتَهَا . سَوْفَ تَفْهَمُ وَتَعِي أَنَّ اللَّهَ  كَانَ يُهَيِّئُ هَذِه الْمَنْطِقَةَ الْعَرَبِيَّةَ لِأمْرٍ هَامٍّ، ألَا وَهُوَ مَبْعَثُ النَّبِيِّ الْخَاتَمِ سَيِّدِنَا رَسُولِ الله ﷺ . وسنتكلم عن عَنْ تَارِيخِ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ: مَا هِي قِصَّةُ هذَا الْبَيْتِ ؟ ماتى بَدَأ التوَاجُدُ الْبَشَرِيُّ في مَكَّةَ، وغَيْرِ ذَلِكَ منَ الأُمُورِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِتَارِيخِ هَذِهِ الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ لِتَسْتَطِيعَ أَنْ تَقِفَ عَلَى أَوَّلِ السُّلَمِ الَّذِي تَصْعَدُ بِهِ إلَى مِنْبَرِ النُّورِ، مِنْبَرِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَتَقِفَ مِنْ أَعْلَى جَبَلِ الْيَقِينِ بِعَيْنٍ حَكِيْمَةٍ تَرَى بِبَصِيرَةٍ بَرَّاقَةٍ كَيْفَ نَشَأَ الْإِسْلامُ، وَكَيْفَ جازَ كُلَّ الصُّعُوبَاتِ والْعَقَباتِ

 

نجم أحمد ... تكَلَّمْنا في الْجُزْءِ السَّابِقِ عَنْ تاريخِ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ الَّذِي أَذِنَ اللَّهُ أنْ يُرْفَعَ لِيُعْبَدَ فِيهِ، وتَكَلَّمْنَا أَيْضًا عَنْ الْيَهُودِيَّةِ والنَّصْرَانِيَّةِ في بِلادِ الْعَرَبِ، وكَيْفَ دَخَلَتْ هاتان الدِّيانَتَانِ إلَى هذِه البِلادِ لِيَنْشِبَ الصِّراعُ بَيْنَها . وتَبَيَّنَ نَا مَدَى الفَوْضَى التِي كان يَعِيشُ فيها الْعَربُ قُبَيْلَ الإسلامِ، وَكَيْفَ كانت الظُّرُوفُ تَتَطلَّبُ المُنْقِذَ الذي يَرْفَعُ لِواءَ الحَقِّ، ويُؤؤَلِّفُ قُلُوبَ النَّاسِ إلَيْهِ. وهو هُوَ الْجُزْءُ الثَّالثُ مِنْ كِتَابِ «الْمُتَيَّمِ» نَعِيشُ فِيه مَعَ مَوْلِدِ نَبِيِّ الْهُدَى وخَيْرِ الْوَرَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ ﷺ. نَسْتَعْرِضُ الْجَوَ الذِي وُلِدَ فيه الرَّسُولُ ﷺ، والأسَس الذِي يَرْجِعُ إليه، والْبِيئَةَ التِي نَشَأ فِيها لِنَرَى كَيْفَ تَحَققَتِ الرُّؤْيَا الَّتِي رَآهَا أَحَدُ مُلُوكِ الْيَمَنِ وقَصَّها علَى عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بِشَأْنِ قُرْبِ مَبْعَثِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ ﷺ . كما سنتكلم عَنْ قَضِيَّةٍ هَامَّةٍ جِدًّا؛ ألَا وَهِيَ قَضِيَّةُ الْوَحْيِ، وهَذِه الْقَضِيَّةُ سَنَتَوَقَّفُ مَعَها قَلِيلًا لِنَسْتَعْرِضَ مَعًا بَعْضَ النِّقَاطِ الْهَامَّةِ فِيهَا، ونَبْدَأُ هَذِهِّ النقَاط في هَا الْجُزْءِ بِالْكلامِ عَنْ طَبِيعَةِ الْوَحْيِ، وَعَنْ شَخْصِيَّةِ النَّبِيِّ ﷺ، هَلْ كَانَتْ شَخْصِيَّةً خَيَالِيَّةً أمْ حَقِيقِيَّةً، ومَا قَالَتْهِ التَّورَاةُ والإنْجِيلُ عَنْه ﷺ، ثُمَّ نَخْتِمُ هذَا الْجُزْءَ بِالْإِجَابَةِ عَنْ سُؤالٍ يَفْرِضُ نَفْسَهُ ألَا وَهُوَ: لِمَاذَا يُنْكِرُونَه ﷺ والْقُرْآنُ يُسَجِّلُ وُجُودَه، والتاريخُ يَشْهَدُ له ﷺ ؟

 

قضايا حول الوحي ... بَدَأْنَا الكَلامَ في الْجُزْءِ الثالث مِنْ كِتَابِ «الْمُتَيَّمِ» عَنْ قَضِيَّةِ الْوَحْيِ، تَنَاوَلْنَا فِيه بَعْضَ النِّقَاطِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِهَذَا الْمَوْضُوعِ الْهامِّ، مِثْل: طَبِيعَةُ الْوَحْيِ، وَهَلْ كَانَتْ شَخْصِيَّةُ النَّبِيِّ ﷺ شخْصِيَّةً خيالِيَّةً أمْ حَقِيقِيَّةً، وما سُ قَالَتْه التوراة والإنجِيلُ عَنْه ﷺ، ثُم أَجَبْنا عَنْفْرِضُ نَفْسَهُ ألَّا وَهُوَ: لِمَاذَا يُنْكِرُونه ﷺ والْقُرْآنُ يُسَجِّلُ وُجُودَهُ، والتَّارِيخُ يَشْهَدُ له ﷺ ؟ وَبَيْنَ يَدَيْكَ الْجُزْءُ مِنْ هَذَا الْكِتَابِ، نَسْتَكْمِلُ فِيهِ الْكَلَامَ عَنْ بَعْضِ النِّقَاطِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِقَضِيَّةِ الْوَحْيِ، وَنَبْدَأُ كَلَامَنَا عَن مَرْكَزِيَّةِ. الْإِنْسَانِ الَّتِي تَقُومُ عَلَيْهَا النَّظَرِيَّةُ الْغَرْبِيَّةُ، ومَدَى مُصادَمَةِ هَذِه النَّظَرِيَّةِ لِمَا قَامتْ عَلَيْهِ دَعْوَةُ النَّبِيِّ ﷺ مِنْ بَيَانِ حَقِيقَةِ مَرْكَزِيَّةِ مَحَبَّةِ الله تَعَالَى وَعِبَادَتِهِ في حَيَاةِ البَشَرِيَّةِ . ثُم نَتَكَلَّمُ عَنْ مَدَى اسْتِقْلِيَّةِ التَّشْرِيعِ الإسْلَامِيِّ، وسَنُجِيبُ عَنْ بَعْضِ الْأَسْئِلَةِ الَّتِي تُطْرَحُ كَثِيرًا عِنْدَ الْكَلَامِ عَنِ الْوَحْيِ وَطبيعَتِه، مِثْل : هَلْ تَأَثَّرَ النَّبِيُّ ﷺ بِالْحُنَفَاءِ السَّابِقِين لَهُ؟ هَلْ مِنَ المُمْكِنِ أَنْ يَكُونَ بُحَيْرَاءُ الرَّاهِبُ شَخْصِيَّةً وَهْمِيَّةً؟ ما هو مَوْقِفُ القُرْآنِ من العَقَائِدِ الأُخْرَى؟ مَا هِيَ حَقِيقَةُ الْحُرُوفِ الْمُقَطَّعَةِ في الْقُرْآنِ، وهَلْ أَخْذَها النَّبِيُّ ﷺ منَ الشَّرَائِعِ السَّابِقَةِ؟ ونجيب عَنْ هَذَا السُّؤَالِ الْهَامِّ، ألَا وَهُوَ: الـقُـرْآنُ كَـلَامُ مَـنْ؟ ثم نتابع مَسِيرَتَنَا الْمُبَارَكَةَ، ونَسْتَكْمِلُ الْكَلَامَ عَنْ قَضِيَّة الْوَحْي، نَبْدَأُ حَدِيثَنَا عَنْ صُورِ الْوَحْي وَأشْكَالِه، ثُمَّ نُجِيبُ عَنْ بَعْضِ الْأسْئِلَةِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِهَذَا الْأمْرِ، ميثْل: هَلْ كَان الْوَحْيُ نَوْعًا مِنْ الصَّرَعِ، أَمْ أَنَّ مَصْدَرَهُ الشَّيْطَانُ. هَلْ كَان الْوَحْيُ سِحْرًا أَمْ أَنَّهُ مُجَرَّدُ رُؤْيَا مَنَامِيَّةٍ كَانَ يَرَاهَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ. ثم نَخْتِمُ الْكَلَامَ عَنْ قَضِيَّةِ الْوَحْي، بِالْحَدِيثِ عَنْ أُمَيَّةِ النَّبِيِّ ﷺ وَنُجِيبُ عَنْ أَسْئِلَةٍ هَامَّةٍ بِهَذَا الْأَمْرِ: هَل أُمِّيَّةُ الْإِنْسَانِ تَعْنِي جهْله؟ هَلْ كَوْنُ النَّبِيِّ ﷺ أُمِّي يَعْنِي أَنَّ كَتَبَةَ الْوَحْيِ كَانُوا يَخْدَعُونَه صلي الله عليه وسلم؟ هَلْ كَان رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مُجَرَّدَ رَجُلٍ صَالِحٍ أَمْ أَنَّهُ كَان مُصْلِحًا اجْتِمَاعِعِجْ. ثُمَّ تَأْتِي الْخَاتِمَةُ الَّتِي نُنْهِي بِهَا الْكَلَامَ عَنْ كُلِّ مَا يَتَعَلَّقُ بِقَضِيَّةِ الْوَحْيِ

 

ليتهم عرفوا أن ... كَانَ الْجُزْءُ أربعة هُوَ خَاتِمَةَ بَابِ الْوَحْيِ، وَهَا هُوَ الْجُزْءُ الخامس مِنْ كِتَابِ «الْمُتَيَّم» نَتَكَلَّمُ فِيهِ عَنْ قَضِيَّةٍ مِنْ أَهَمِّ الْقَضَايَا الْمُتَعَلِّقَةِ. بِشَخْصِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ ألَا وَهِيَ « قَضِيَّةُ تَعَدُّدِ الزَّوْجَاتِ». هذِهِ الْقَضِيَّةُ الَّتِي كَثُر اللَّغَطُ حَوْلَهَا، وَحَاوَل الْمُشَكِّونَ أَنْ يَتَّخِذُوهَا مَطْعَنًا في نُبُوَّتِهِ ﷺ، وَمِنْ ثَمَّ ذَكَرْنا الأْسبَاب الَّتِي مِنْ أَجْلِهَا عَدَّ النَّبِيُّ ﷺ زَوْجَاتِه. ثُمَّ تَكَلَّمْنَا عَنْ زَوْجَاتِ النَّبِيِّ ﷺ اللَّاتِي دَخَلَ بِهِنَّ ، وَرَدَدْنَا عَلَى بَعْضِ الشُّبُهاتِ الَّتِي أُثِيرَتْ حَوْلَ زواجِه ﷺ من بَعْضِ النِّسَاءِ. ثُمَّ خَتَمْنَا هَذَا الْجُزْءَ بِذِكْرِ النِّسَاءِ اللَّاتِي عَقَدَ عَلَيْهِنَّ النَّبِيُّ ﷺ ولَمْ يَدْخُلْ بِهِنَّ، ومَنْ وَهَبَتْ مِنْهُنَّ نَفْسَهَا له ﷺ. ثم نَتَكَلَّمُ عَنْ بَعْضِ الْقَضَايَا الْمُتَعَلِّقَةِ بِالْمَرْأَةِ، مِثْل: (اسْتِرْقَاقُ النِّساءِ في الحَرْبِ .. لِمَاذَا!- بَيْنَ الْحُرَّةِ والأَمَةِ - المنَافِعُ المُتَرَّبَةُ مِنْ وَرَاء الأسْرِ - قِصَّةُ الحِجَابِ - وَاضْرِبُوهُنَّ!). وأخيرًا نَرُدُّ علَى بَعْضِ الشُّبُهَاتِ الَّتِي يُثِيرُهَا الْمُشَكِّكُونَ في سُنَّةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ، مثل: (قَضِيَّةُ بِئْرِ بُضَاعَةَ - حِيثُ الْقِرْدَةِ الَّتِي زَنَتْ - هَلِ النَّبِيُّ) ﷺ لا يَعْتَرِفُ بِالْعِلْمِ - بَوْلُ النَّبِيِّ ﷺ - بَوْلُ الإبِلِ)

عرض التفاصيل الكاملة