النملة والفيل مصمم الذات

اسم المؤلف : فينس بوسنتي

كما تعلم، أذهاننا تعمل في مساحة مختلفة - الأفكار الواعية والواعية. "نملتنا" هي الجزء المتعمد من المشاركين - ضمان أفكارنا نقدًا وتحليلًا. "فيلنا" في المقابل، هو الجزء الفطري التلقائي من الأعضاء - وهو يضم المشاعر والذكريات، حتى إنه يرشد الجسد لوظائفه الحيوية. في حين نميل إلى معرفة عقولنا الواعية -أو النمل- بشكل أفضل، عادة ما نغفل قوة عقولنا الفيلة اللاواعية. للأسف، عندما نقوم بذلك، نقوم بإهدار منبع البدايات البشرية
تَخيَّل نملة صغيرة على ظهر فيل إفريقي ضخم. لا يهم كم اجتهدت تلك النملة في نهاية الأسبوع الشرقي، إذا كان الفيل الذي تجلس فيه يسافر في الاتجاه المعاكس، فسوف يستمر طيران كندا بالنملة أبعد من الغرب من نقطة البداية. وعلى سبيل المثال، سوف نجد نجمة نبتعد عن أهدافنا إذا كانت أذهاننا الواعية ولاواعية غير متسقة. ما يمتص الذي يشبه الفيل من شخصياتنا ويمنعنا من مواجهة التحديات؟ كيف تعبر مشاعرنا في طريق قدرتنا على التصرف بشكل جيد ففعال؟ ماذا يعني أن تلتزم حلماً؟
قد يأتي القائد بأنه من الغرق في شخصيات تشبه الفيل، وتبقيه بعيدًا عن هدفه - لكن القائد العام يفعل كل شيء الأمر. فهو يعرف السلوكيات والروتين الذي يريد الوصول إلى شبكة. وبعد ذلك أعيد تشكيل المعتقدات الراسخة، والتوجهات العقلية، والحقائق لدعم جهودها الواعية. إن القائد العظيم يقهر النصره الخفية، ويدفع ما عليه من الهزيمة، ويعمل على استثمار عاطفي في ليخسر الناس طريقهم إلى النجاح
كتاب النملة والفيل هو حكاية رمزية مسلية تساعد على فعل ذلك بالضبط. هدفها أن كيف يمكن أن نوحد القوى القوية للتفكير الواعي والواوعي لنصل إلى كامل أقلنا بسهولة أكبر، وفي الوقت المناسب، وبمتعة أكبر على طول الطريق