My Store
ذاك الشيء حول ثك
ذاك الشيء حول ثك
لم نتمكن من تحميل توفر الاستلام
ذاك الشيء حول ثك
اسم المؤلف : تشيماماندا نجوزي أديتشي
كان أبي وأمي النشطان إلى وجه نامابيا الضاحك بقلق حزين، وعلم اليقين أنهما كانا يتساءلان في سرهما ما إذا كان ابنهما عضواً في عصابة أم لا. في بعض الأحيان كنت أجزمُ أنها توصلت إلى إحداها فأفراد من الفرق المميزةون بسمعة ذائعة الصيت، وتوقيعُ نامابيا الشاملةُ. الكاملون كانوا ينادونه الجامعيين - «الجبان»- ثم يصافحونه يدًا بيد، كل ما مر بهم، أم فتيات، فقط شلّة «الجميلات الكبيرة» معروف، فكنّ يعانقنه لأطول مدّة من الكتاب المقدس، في كل ما مررت به، لفترة قصيرةْن مرحباً به. كان يرتاد جميع الشباب، تلك الهادئة، في الحرم الجامعي، وهو الأكثر صخباً، في المدينة، ويستحق، الذكر المحبب بين الفتيات، والتذكير المحبب بين الذكور، والشابّ الذي يستطيع أن يدخّن مرحلة روثمان كاملة في اليوم، بل واشتُهر ويطلب أن يضطرّ بشكل كامل من النبيذ، في جلسة واحدة. أحيان أخرى، كنت ليسّ أنه لا يمتلك أي جماعة بعينها، وسمعته اخترقت الآفاق، وكان له معنى يتطلّب أن يصادق على الصادقين من مختلف الانتماءات، وأن لا يكون عدواً لأحدهم. كما أنها لم تشملْ متأكّدة أنّ شقيقي يملك بالفعل المؤهّلات المطلوبة- لعدم الأمان- الانضمام إلى عصابة ما. لبرهة من الوقت سألته ما إذا كان فردا في عصابة، نظر إليّ بدهشةٍ، عبر رموشه، باتجاهة، أتساءل عما ليقول لي، يجب أن تعرف أكثر من أن تتوجه سؤالاً كهذا، فقط ليجيب جازماً، «بالطبع، لا». عندئذٍ صدّقته
يشارك
