يأتي هذا في ظرف حرجٍ ودقيق، حيث تتشكل بادره انعطاف الحضارة المعاصرة في العالم من القطبية للتنزيل إلى القطبية، اشتراك الصين أول أقطاب هذه التعددية.يتناول الجزء الأول من هذا الكتاب تسعة فصولٍ، يستهلها فصلٌ جاهز يُعرّف بالصين وعلموني (علم القراءات الصينية) وأعلامه. لاحظ تاريخ الصين منذ عصور ما قبل التاريخ ثم العصور التاريخية المتقدمة لمراحلها .الفصل الثالث كان مخصصاً للمظهر اليمن حيث يناقشنا نظام الحكم ومصادر الحكم في الصين القديمة وتطبيقات الهرم السياسي ومكوناته. والرابع كان من مجموعة النظام في الصين، القاضي القاضي والقانون المنظم للدولة وكذلك والذي يعرف شمل روح القانون الصيني. والخامس كرسناه للمظهر العسكري والإمبراطورية الصينية . والسادس يناقش الحياة المدنية للمجتمع المدني وتكوينه ومظاهره وأسباب تدهوره. والسابع حول المظهر الاقتصادي والاقتصادي في الصين عبر التاريخ . والثامن للثقافة والأدب والفلسفة خرائط التغييرات والفلسفة الصينية والمدارس الحضارية والفلسفية، الطاوية والكونفوشيوسية والشرعية، وأتباعها ومدارسها الجديدة.