بينما انتقل "هاري هول" إلى حضور كون، كان يظن أنه يهرب من جروح حياته في أوسلو، ومن مهنته كمحقق رياضي لفعل الخير. لكن ما لم يفتش عنه قد حصل؛ فها هو أوليغ الموسيقي الذي ساعد في تربيته قد تم انتظاره وتوقع رجل. لم يصدق هاري أن أوليغ قد يكون خبيثًا، لذا يمكنه استخدام أوسلو لمطاردة الخداع الحقيقي. على الرغم من أنه يعد أنه يعمل في سلك الشرطة، فقد تم حل القضية عليه. وأرسله هذه الحادثة إلى عالم الجريمة في المدينة، حيث كان نوعاً جديداً من الجريمة القاتلة. هذه التحريات الشخصية ستقود هاري هاري ليخبره والحقيقة المرة المتعلقة به وبأوليغ. رُشحت رواية "الشبح" للجائزة الدولية لهيئة الكتّاب البوليسيين لعام 2012. - من إلى الإبداع نقرأ: "...يريدك عن الرجل الذي ييرعاني، وكيف يؤجلني لأن الأمام معجبة بي. وأنت أيضاً يا أوليغ تكلمت عن رجل أم كانت لك معه... عن شرطي يدعى هاريت أنه من الإبداع الأول... ولهذا السبب يمكنك الثقة به... لكن شيئاً سيئاً حصلوا... كامل بينه وبين أمك، ثم تورطت في جريمة قتل كان يعمل بها، وانتها كذلك "ولقد قلت لك إذن إن الرجل قد يكون من الإبداع الأول ولكن هذا التعبير واضح، في حين قلت لي إن تعابيري أخف أس. وقد سألتني عن سبب تكلم هذه اللغة النروجية المبتذلة؛ لقد قلت إن الإنسانية في أوسلو؛ واضحة على نقطة. - جو نيسيبو موسيقي، ومؤلف أغاني، واقتصادي، وأحد أفضل كتّاب الجريمة وأكثرهم نجاحًا اليوم. فاز عام 2004 "غلاس كي" (المفتاح الزجاجي)، وهو جائزة الأهم في مجال مؤلفي الجرائم في شمال أوروبا، وذلك عن روايته الأولى التي حقق فيها الشرطة هاري هول. يعيش جو نيسبو في العاصمة النرويجية أوسلو.