1
/
ل
1
My Store
اول حب في تاريخ ادم وحواء
اول حب في تاريخ ادم وحواء
السعر العادي
Dhs. 42.00 AED
السعر العادي
سعر البيع
Dhs. 42.00 AED
سعر الوحدة
/
لكل
يتم احتساب الشحن عند الخروج.
لم نتمكن من تحميل توفر الاستلام
اول حب في تاريخ ادم وحواء
اسم المؤلف : محمد الحبال
تُكتب القصص في سؤال فوري؛ فكيف إذا كان ما كان يسأل عن أول خلق الله من البشر، وأَوّلُ حُبٍّ في التاريخ، آدم وحواء" العنوان الذي اختاره الروائي محمود الحبّال لرواية يعيد من أجل إلى قاعة الأدب العربي قصة أهم ثنائيات وتشغيل الإنسان اللذان بلس الله في اجتماعهما سرّ الحياة وسّرّ إيقاف: أبونا آدم الذي أ
أصبح رمزاً لكل الرجال، وأمنا حواء التي أصبحت رمزاً لكل النساء.
رواية قصة الإنسان بما في ذلك ينسجم مع تقدير الديانات الإبراهيمية المتقاطعة مع تصور عصرنا عبر الزمن من خلال آدم وحواء ووطهما من الجنة إلى الأرض بعد أن عصيا ربهما وأكلا من الشجرة المحرّمة!
ينطلق الإثنان في رحلة استكشاف حيثهما الإنسان الذي كانت ملامحها غير ظاهرة في الجنة، فيكتشف كل واحد بنفسه ويكتشف الآخر، فيكتشف آدم في نفسه الرجل ويكتشف أنوثة رفيقه حواء، كما تكتشف هي معالم أنوثتها وسر انجذابها إلى رجولة آدم! تُسعِدهما عواطفهما تارةً وتخوفهما تارةً أخرى!
على الأرض يختبر الإثنان مع ذريتهما أول تجارب الحياة، ومع ذلك كل اختبار سوف يعرف البشر جدوى وجودهم ومعنى الحياة. بما في ذلك سيؤمن بما يرى بأمِّ العين ويصدق بما أن النهاية هنا، وبعضهم لم يرَ بعينه، يريد العودة إلى هناك، إلى حيث خلق الله الإنسان!
من رواية الرواية:
أعطيني يدك في يدي تلميع الحب عنا وحدتنا وحزننا ونلبسُ لباسَِِّّ والمودّةِ والرحمة والسكينة والألفة، تمسكي بيدي كافية، فإن تعّرتِ أرفعكِ وإن عثرتُ تقيليني، تعالي أعطيكِ طفلاً يسكن رحمكِ، تحضنهُ. أحشاؤكِ قبل أن أضمَّهُ بين عدديّ، تكونين أمه قبل أن أناديه أنا ابني، تُغذّينهُ من دمكِ وعافيتك، تُوشِدينهُ قلبكِ في داخلكِ أنتِ يدقُّ قلبُهُ لأوّلِ مرة، فيكِ تُزَفُّ باسم الروح وتَزُفّينهُ أنتِ إلى الحياة، تعالي نشيخ سوياً، تعالي أُسمّيكِ رفيقة دربي، شريكة حياتي، أُسمّيكِ. شاهدة عمري، تعالي ونشهد الله على عهودنا، الله الذي قدّر، فخلقكِ لي ولكِ خلقني .
أصبح رمزاً لكل الرجال، وأمنا حواء التي أصبحت رمزاً لكل النساء.
رواية قصة الإنسان بما في ذلك ينسجم مع تقدير الديانات الإبراهيمية المتقاطعة مع تصور عصرنا عبر الزمن من خلال آدم وحواء ووطهما من الجنة إلى الأرض بعد أن عصيا ربهما وأكلا من الشجرة المحرّمة!
ينطلق الإثنان في رحلة استكشاف حيثهما الإنسان الذي كانت ملامحها غير ظاهرة في الجنة، فيكتشف كل واحد بنفسه ويكتشف الآخر، فيكتشف آدم في نفسه الرجل ويكتشف أنوثة رفيقه حواء، كما تكتشف هي معالم أنوثتها وسر انجذابها إلى رجولة آدم! تُسعِدهما عواطفهما تارةً وتخوفهما تارةً أخرى!
على الأرض يختبر الإثنان مع ذريتهما أول تجارب الحياة، ومع ذلك كل اختبار سوف يعرف البشر جدوى وجودهم ومعنى الحياة. بما في ذلك سيؤمن بما يرى بأمِّ العين ويصدق بما أن النهاية هنا، وبعضهم لم يرَ بعينه، يريد العودة إلى هناك، إلى حيث خلق الله الإنسان!
من رواية الرواية:
أعطيني يدك في يدي تلميع الحب عنا وحدتنا وحزننا ونلبسُ لباسَِِّّ والمودّةِ والرحمة والسكينة والألفة، تمسكي بيدي كافية، فإن تعّرتِ أرفعكِ وإن عثرتُ تقيليني، تعالي أعطيكِ طفلاً يسكن رحمكِ، تحضنهُ. أحشاؤكِ قبل أن أضمَّهُ بين عدديّ، تكونين أمه قبل أن أناديه أنا ابني، تُغذّينهُ من دمكِ وعافيتك، تُوشِدينهُ قلبكِ في داخلكِ أنتِ يدقُّ قلبُهُ لأوّلِ مرة، فيكِ تُزَفُّ باسم الروح وتَزُفّينهُ أنتِ إلى الحياة، تعالي نشيخ سوياً، تعالي أُسمّيكِ رفيقة دربي، شريكة حياتي، أُسمّيكِ. شاهدة عمري، تعالي ونشهد الله على عهودنا، الله الذي قدّر، فخلقكِ لي ولكِ خلقني .
يشارك
