1
/
ل
1
My Store
تلك العتمة البحرية
تلك العتمة البحرية
السعر العادي
Dhs. 48.00 AED
السعر العادي
سعر البيع
Dhs. 48.00 AED
سعر الوحدة
/
لكل
يتم احتساب الشحن عند الخروج.
لم نتمكن من تحميل توفر الاستلام
تلك العتمة البحرية
اسم المؤلف : الطاهر بنجلون
كٌتبت تلك العتمة الباهرة بطريقة تجعل القارئ يعتقد أنها تجربة ذاتية للكاتب الطاهر بن جلون، ولكنها في الحقيقة رواية مبنية على أحداث حقيقية ومستلهمة من شهادات اخرين تعرضوا لتجربة السجن في المعتقل المغربي الرهيب تزمامارت.
رواية الرواية بالفرنسية مترجمة للعربية الشاعر البديع بسام حجار عن المركز الثقافي العربي ضمن روايات مترجمة متنوعة ومختلفة. منذ صدورها حتى الآن تعتبر رواية تلك العتمة الباهرة من أهم وأصدقائي أدب السجون. نالت النسخة الإنجليزية منه على جائزة دبلن للأدب "إمباك" السنة العالمية 2004.
نبذة عن كتاب تلك العتمة البحرية
في "تلك العتمة الباهرة" آي طاهر بن جلّون محاكمة روائية فاخرة للسياسة النقدية العربي، ويفكك في روايتة الكثير من سجل القمع البولندي والاجتماعي في فيتنام، وهو يفعل ذلك من خلال أحداث واقعية مستلهمة من شهادة أحد معتقلي السجن "تزمامارت" الذي انتهى في هذا المعتقل.
تحكي القصة رواية واقعية على لسان السجين (عزيز) الشخصية الرئيسية في العمل، وأخرى مكملة. هم مجموعة من العسكريين الذين تورطوا أو تهموا ضد محاولة إنقلاب الصخيرات على الملك السحن الثاني عام 1971.
قام أحد العسكريين الكبار في باقتياد العسكر نحو قصر الصخيرات العسكرية، على الرغم من أن المعلومة التي تحرروا منها من أجل المشاركة في مناورة عسكرية فقط، وكان ذلك في 10 يوليو 1971م. عزيز لمطلقة رصاصة واحدة في سبيله، لأنه لم يستطع أن يفهم ماذا يوجد ولأنه كان صديق الملك الشخصي، حيث كان في بلاطه، ينكر الوالد إبنه فيما بعد وتبرأ منه ولم يرحب إلى مجموعة انطلاقه.
عزيز كان فعلاً تحت تأثير الصدمة وهو في القصر والجثث تتوقف من حوله، وعلى التأثير تم القبض على مخطط ومنفذي الاتجاه الإنقلابية، ثم أودعوا سجن تازمامارت الذي تم فتحه للمعتقلين وهو مدفون في الرمل كما يصفه الراوي: "كان السجن زنزانة يبغ طولها ثلاثة رائجة لها متر فقط، أما جناحها فوطىء جداً طويلة ما بين مائة وخمسين ومائة وستين سنتميترات، ولم يكن من الممكن أن أقف فيها ...".
لذلك يروي الطاهر بنجلون الحقيقة والواقع، ويشاهد بشكل عام عن رجال السلطة الرياضية الرياضي الرياضي الرياضي الرياضي، حيث تحول خوف من السلطة إلى منها إلى يقيم داخل السجن ومن ثم دفع أثمان للشفاء من هذه الحالة "عندما أفرج عنه، تم نقله إلى مصحة للنقاهة ريثما تزوله إصابة الجروح والضعف. رأى عزيز ينظر في المريض في طبيب الأسنان بعد خروجه من المعتقل، حيث لم يكن كافيا قد قبلها قد شاهد ملامح منذ مضت مضت سنة، وكيف قرر ذلك تحديد الملاعب التي أخذت فيها ويقيد في تجاعيد وجهه، وعيناه الجاحظتان وملامحه".
من رواية تلك العتمة البحرية
لطالما فتشت عن الحجر الأسود الذي يطهر روح الموت. وأقول "لتعلما"، أتخيّل دخلاً بلا قرع، نفقاً حفرته بأصابعي، بأسناني. يحدوني الأمل العنيد أن أبصر، ولو لدقيقة، لدقيقة متمادية خالدة، شعاع نور، شرارة من الكون أن تنطبع في ماق عيني وتحفظها أحشائي مصونة كسرّ.
فتكون هنا، ساكنة صدري، مرضعة ليالي بلالا نهاية، هنا، في هذا القبر، في باطن الرطبة، المفعمة برائحة الإنسان المفرغ من إنسانيته بضربات معزقة تسلخ جلده، وتنتزع منه البصر وصوت العقل.
رواية الرواية بالفرنسية مترجمة للعربية الشاعر البديع بسام حجار عن المركز الثقافي العربي ضمن روايات مترجمة متنوعة ومختلفة. منذ صدورها حتى الآن تعتبر رواية تلك العتمة الباهرة من أهم وأصدقائي أدب السجون. نالت النسخة الإنجليزية منه على جائزة دبلن للأدب "إمباك" السنة العالمية 2004.
نبذة عن كتاب تلك العتمة البحرية
في "تلك العتمة الباهرة" آي طاهر بن جلّون محاكمة روائية فاخرة للسياسة النقدية العربي، ويفكك في روايتة الكثير من سجل القمع البولندي والاجتماعي في فيتنام، وهو يفعل ذلك من خلال أحداث واقعية مستلهمة من شهادة أحد معتقلي السجن "تزمامارت" الذي انتهى في هذا المعتقل.
تحكي القصة رواية واقعية على لسان السجين (عزيز) الشخصية الرئيسية في العمل، وأخرى مكملة. هم مجموعة من العسكريين الذين تورطوا أو تهموا ضد محاولة إنقلاب الصخيرات على الملك السحن الثاني عام 1971.
قام أحد العسكريين الكبار في باقتياد العسكر نحو قصر الصخيرات العسكرية، على الرغم من أن المعلومة التي تحرروا منها من أجل المشاركة في مناورة عسكرية فقط، وكان ذلك في 10 يوليو 1971م. عزيز لمطلقة رصاصة واحدة في سبيله، لأنه لم يستطع أن يفهم ماذا يوجد ولأنه كان صديق الملك الشخصي، حيث كان في بلاطه، ينكر الوالد إبنه فيما بعد وتبرأ منه ولم يرحب إلى مجموعة انطلاقه.
عزيز كان فعلاً تحت تأثير الصدمة وهو في القصر والجثث تتوقف من حوله، وعلى التأثير تم القبض على مخطط ومنفذي الاتجاه الإنقلابية، ثم أودعوا سجن تازمامارت الذي تم فتحه للمعتقلين وهو مدفون في الرمل كما يصفه الراوي: "كان السجن زنزانة يبغ طولها ثلاثة رائجة لها متر فقط، أما جناحها فوطىء جداً طويلة ما بين مائة وخمسين ومائة وستين سنتميترات، ولم يكن من الممكن أن أقف فيها ...".
لذلك يروي الطاهر بنجلون الحقيقة والواقع، ويشاهد بشكل عام عن رجال السلطة الرياضية الرياضي الرياضي الرياضي الرياضي، حيث تحول خوف من السلطة إلى منها إلى يقيم داخل السجن ومن ثم دفع أثمان للشفاء من هذه الحالة "عندما أفرج عنه، تم نقله إلى مصحة للنقاهة ريثما تزوله إصابة الجروح والضعف. رأى عزيز ينظر في المريض في طبيب الأسنان بعد خروجه من المعتقل، حيث لم يكن كافيا قد قبلها قد شاهد ملامح منذ مضت مضت سنة، وكيف قرر ذلك تحديد الملاعب التي أخذت فيها ويقيد في تجاعيد وجهه، وعيناه الجاحظتان وملامحه".
من رواية تلك العتمة البحرية
لطالما فتشت عن الحجر الأسود الذي يطهر روح الموت. وأقول "لتعلما"، أتخيّل دخلاً بلا قرع، نفقاً حفرته بأصابعي، بأسناني. يحدوني الأمل العنيد أن أبصر، ولو لدقيقة، لدقيقة متمادية خالدة، شعاع نور، شرارة من الكون أن تنطبع في ماق عيني وتحفظها أحشائي مصونة كسرّ.
فتكون هنا، ساكنة صدري، مرضعة ليالي بلالا نهاية، هنا، في هذا القبر، في باطن الرطبة، المفعمة برائحة الإنسان المفرغ من إنسانيته بضربات معزقة تسلخ جلده، وتنتزع منه البصر وصوت العقل.
يشارك
