ثلاثية ربما

ربما يوما ما

ربما لا

ربما الان

اسم المؤلف: كولين هوفر

سيدني ابنة الاثنين ربيعًا تمامًا بكُل ما يتم ناه أقرانها: تعليم في كلية مرموقةً، ووظيفة نقية، وصديقة رائعة، وصديقة وفية. لكن الخيانة تقع في خططها لتُغير مسارها تمامًا، وأقربها أكثر من جارها الغامض ريدج الموسيقي الموهوب الذي لا يملك نعمة سماعه موسيقاه.

في الجزء الثاني من ثلاثية ربما، تصنع كولين هوفر قصة مبهرة عن الحب وعذوبة العثور على رفيق الروح غير المرافق. تُركِّز الأحداث على وارن وبريدجيت. هناك فرصة أن تقع بريدجيت في الحب، لكن عقليتها الاجتماعية التي تحسب كل شيء بنظرية جديدة تكافح لمنع هذه الاحتمالية. أما وارن فوضعها نظريا عبر بريدجيت: ماني يكره هذا الشغف، قادر على الحب بشغف نفسه، وهو عازم على إثبات صحة نظريته.

في الجزء الثالث ت المستكشفين كولين هوفر عن إجابة سؤال شائع: الصداقة؟ الوفاء؟ أم الحب؟ يعود أحداث هذا الجزء لتسليط الضوء على ريدج وسيدني ولاتهم الهانئة ومع ذلك، لكن العلاقة وارن وبريدجيت تُلقي بظلالها عليهما، أما بريدج فلا يتخلى عن صداقته خلال بما في ذلك أزمتها الصحية. الآن كُل المعتقدات الراسخة تتعرض لرياح الواقع، وبالتالي تُختم الحكاية؟