1
/
ل
1
My Store
ديوان امرؤ القيس
ديوان امرؤ القيس
السعر العادي
Dhs. 35.00 AED
السعر العادي
سعر البيع
Dhs. 35.00 AED
سعر الوحدة
/
لكل
يتم احتساب الشحن عند الخروج.
لم نتمكن من تحميل توفر الاستلام
ديوان امرؤ القيس
اسم المؤلف : امرؤ القيس
تحقيق : محمد خداش
امرؤ القيس بن حُجر الكِندي واسمه حُندج (520 م - 565 م) شاعر وفارس عربي، إذ روى الأصمعي أن أبا عبيد سئل في خير الشعراء فقال: "امرؤ القيس إذا ركب والأعشى إذا طرب وزهير إذا رغبت والنابغة إذا رهب". أحد أشهر شعراء العصر الجاهلي الرأس الكندي الأول من الشعراء العرب والذي يشمل زهير بن أبي سلمى والنبغة الذبياني والأعشى. وأحد أصحاب السمات السبعة السلمية. كان أكثر من شعراء عصره يخرجاً عن نمطية تقليدية، وسباقاً للعديد من المعاني والعاني. وامرؤ القيس صاحب أوليات في التشابيه والاستعارات وغير قليل من الأوصاف المرغوبة. إذ كان أول من بكى و تباكى و شبه النساء بالظبيان البيض و القرون بالعصِيّ.
ولد في نجدٍ ونشأ ميلا إلى ترف ولادو فيما يتعلق بأولاد الملوك وقد اتاك في غزله ويفحش في سرد قصصه الغرامية وهو يعتبر من أوائل الشعراء الذين يدخلون الشعر لمخادع النساء. كان ماجنا كثير من التسكع مع صعاليك العرب وماقرا للخمر. سلك امرؤ القيس في الشعر مسلكاً عكس فيه تقاليد البيئة، فاتخد لسيرة لاهية تأنفها الملوك كما يقول ابن كلبي حيث قال: كان يسير في أحياء العرب ومعه أخلاط من شذاذ العرب من طيء وكليب وبكر بن وائل بعد أن أصبح غديراً أو روضة أو موقع صيد لبناء فذبح وشرب الخمر وسقاهم وتغنيه قيانة، لايزال كذلك حتى يعود وقت الغدير ويبتقل له غيره. إلتزم نمط حياة لم يرق لوالده فقام بطرده ورده إلى حضرموت بين أعمامه وبني قوميه أملا في تغييره. لكن حندج يواصل في ما كان عليه من مجون وأدام مرافقة صعاليك العرب وألف نمط حياتهم من تسكع بين أحياء العرب والصيد والتعامل مع القبائل الأخرى وسبي متاعها.
كان دين امرئ القيس الوثنية ولم يخلص لها. فقد رُوِيَ أنه لما أخرج لأخذ بث أري أبيه مر بصنم للعرب تعظمه يقال له ذو خُلَصَة. فاستقسم بقداماحِهِ وهي ثلاثة: الآمر والناهي والمتربص. فأجالها فخرج الناهي. فعل ذلك ثلاثاً فجمعها وكسرها. وضرب بها وجه الصنم. وقال: "لو كان أبوك قتل ما عقدتني".
لم تكن حياة ام القيس طويلة بقياس عدد السنين ولكنها لم تكن طويلة وطويلة جدًا بقياس مايك الإحداث وكثرة الإنتاج ونوعية الإبداع. لقد طوف في الكثير إرجاء ديار العرب وزار كثيرا من مواقع القبائل بل ذهب بعيدا عن جزيرة العرب إلى بلاد الروم إلى القسطنطينية ونصر واستنصر وحارب ووثأر بعد ملأتها في البداية باللهو والشراب ثم تعقبها بالشدة والعزم إلى أن تعب جسده يدركك وتفشى فيه وهو في أرض الغربة داء كالجدري أو هو الجدري بعينه فلقي حتفه هناك في سنة مسجلة لا يكاد يجمع على تحديدها مؤرخون وكان يعتقد أنها سنه 540م، وقبره الآن في تلة هيديرليك تلكقرة.
ولد في نجدٍ ونشأ ميلا إلى ترف ولادو فيما يتعلق بأولاد الملوك وقد اتاك في غزله ويفحش في سرد قصصه الغرامية وهو يعتبر من أوائل الشعراء الذين يدخلون الشعر لمخادع النساء. كان ماجنا كثير من التسكع مع صعاليك العرب وماقرا للخمر. سلك امرؤ القيس في الشعر مسلكاً عكس فيه تقاليد البيئة، فاتخد لسيرة لاهية تأنفها الملوك كما يقول ابن كلبي حيث قال: كان يسير في أحياء العرب ومعه أخلاط من شذاذ العرب من طيء وكليب وبكر بن وائل بعد أن أصبح غديراً أو روضة أو موقع صيد لبناء فذبح وشرب الخمر وسقاهم وتغنيه قيانة، لايزال كذلك حتى يعود وقت الغدير ويبتقل له غيره. إلتزم نمط حياة لم يرق لوالده فقام بطرده ورده إلى حضرموت بين أعمامه وبني قوميه أملا في تغييره. لكن حندج يواصل في ما كان عليه من مجون وأدام مرافقة صعاليك العرب وألف نمط حياتهم من تسكع بين أحياء العرب والصيد والتعامل مع القبائل الأخرى وسبي متاعها.
كان دين امرئ القيس الوثنية ولم يخلص لها. فقد رُوِيَ أنه لما أخرج لأخذ بث أري أبيه مر بصنم للعرب تعظمه يقال له ذو خُلَصَة. فاستقسم بقداماحِهِ وهي ثلاثة: الآمر والناهي والمتربص. فأجالها فخرج الناهي. فعل ذلك ثلاثاً فجمعها وكسرها. وضرب بها وجه الصنم. وقال: "لو كان أبوك قتل ما عقدتني".
لم تكن حياة ام القيس طويلة بقياس عدد السنين ولكنها لم تكن طويلة وطويلة جدًا بقياس مايك الإحداث وكثرة الإنتاج ونوعية الإبداع. لقد طوف في الكثير إرجاء ديار العرب وزار كثيرا من مواقع القبائل بل ذهب بعيدا عن جزيرة العرب إلى بلاد الروم إلى القسطنطينية ونصر واستنصر وحارب ووثأر بعد ملأتها في البداية باللهو والشراب ثم تعقبها بالشدة والعزم إلى أن تعب جسده يدركك وتفشى فيه وهو في أرض الغربة داء كالجدري أو هو الجدري بعينه فلقي حتفه هناك في سنة مسجلة لا يكاد يجمع على تحديدها مؤرخون وكان يعتقد أنها سنه 540م، وقبره الآن في تلة هيديرليك تلكقرة.
.
يشارك
