سلسلة كثيب - 3 أجزاء

اسم المؤلف : فرانك ربديل

كثيف 1

تدور أحداث الرواية في المستقبل البعيد بعد 20 ألف سنة، علي أراكس البنزين وتروي قصة سيمون بول أتريدز الذي استخدم بسم المؤدب في مزيج مذهل من الخيال العلمي والمغامرة والصوفية والقضايا الصغيرة والسياسة

مسيح

معلم من معالم أدب الخيال العلمي الحديث. – شيكاجو تريبيون
«كثيب الآن قد تكون أهمَّ بكثير ممَّا كانت حين نُشِرت أوَّل مرَّة». - ذا نيويوركر
رائع فرانك هربرت الكلاسية: أميٌ للخيال، وواحدة من أكثر الأغاني الخيالية في التاريخ
بعد اثنتي عشرة سنة من انتصاره على آل هاركونن، هلك پول آتري ليصبح إمبراطور كوكب الصحراء أراكس لكن نصره كان له عواقب وخيمة. أُعلِنت الحرب الكونية على ما هو معروف لدينا، وهلك المليارات بالفعل. رغم أنه أصبح إمبراطورًا قويًا عرفه التاريخ، كان پول مساهمًا في وضع نهاية للقتال
في حين يتآمر حلفاء سابقون للإطاحة بپول من العرش، وحتى جميع الأميرة إيرولان تعمل ضده، يقبل پول هدية من التليلاكسو، جماعة من المتلاعبين بالجينات، آملًا أن تجد شرارة سلام وصداقة وسط الخيانة والفوضى
لكن قبوله تلك الهدية سيقلل الدعم الذي يتلقاه پول من شعبه الفِرمن. الفِرمن المصدر الحقيقي لقوة پول. خسارته لهم وحدهم التي قد تقضي على إمبراطورهم
بينما تستقر الأحداث، سيُجبر پول على الاختيار بين عرشه، وشعبه، ومستقبله، وبالتبعية مستقبل الكون برمته

ذرية

تناول النص الجديد "نسل الدُن"، الجزء الثالث من سلسلة الدُن المتخصصة لفرانك هربرت، مغامرة مثيرة تستمر. بعد عدة سنوات من اختفاء بول أتريديس - المدرس وضع - في صحراء آراكس، تحمل توأماه ليتو وأغاني تراثه من القوى العاملة والمسؤولة. يحاول إقناع كوكبهم من الانهيار البيئي والسياسي، في حين أن هناك عمتهم الذكية، الحاكمة للإمبراطورية باسم عائلتهم، واختراع من قواهم لأجل طموحاتها الشخصية. ولكن ليست عادة هي المعاناة الوحيدة التي تتربص بهم، وتعتمد على مؤامرات وثورات وخطط انتقام مرة أخرى عائلة أتريديس ومستقبل الدُن. هل يمكن للتو أمين مواجهة كل هذه التحديات والخطر المجهول المسمى "المسار الذهبي"؟ اكتشف ذلك في هذه الرواية التاريخية التي تجمع بين الخيال العلمي والفلسفة والدين والسياسة. تقدم صحيفة لوس أنجلوس تايمز" حدثًا رائعًا... من مؤامرات القصرية ومطاردات الصحراء إلى التأمل والمواجهات مع الذكاء للقوى العالمية، هناك شيء في "نسل الدُن" يناسب جميع محبي خيال العلم.