وتمثلها التي ذكرتها كعمل أدبي ملحمي القضية الفلسطينية عبر عيون تشكيلية متنوعة تعيش مشهداً وتأثيراً. من الواضح أن الرواية لم تذكر فقط على السرد التاريخي، بل تتفاعل في الحياة الشخصية والعلاقات الإنسانية لتعطي القارئ نظرة شاملة على التأثيرات والمؤثرات البصرية على الأشخاص والأسر.

ملخص الرواية
- تبدأ الرواية في مدينة بازل السويسرية، حيث كانت بداية فكرة اليهودية التي أدت إلى حالة الفلسطينية.
- تعكس أحداث الرواية بين العديد من الدول مثل فرنسا، بريطانيا، إيطاليا، سويسرا، تركيا، فلسطين، سوريا، العراق، السعودية، عمان، ومصر، وتتباين إلى الاختلافات التي تلعبها هذه الدول في الأحداث التاريخية.
- القصة على عائلة عمانية من قبيلة البادي تسكن في ولاية صحم، حيث يتزوج خميس بن حميد البادي من امرأة هندية وجيب ابنًا اسمه سعيد.
- عادت سعيد للكمبيوتر في جامع الأزهر حيث تعرفت على فرد من عائلة فلسطينية كبيرة، آل مشعان، من قرية الكابري في عكا.
- يسافر سعيد ويختفي في أحداث غامضة، ثم يظهر فرد آخر من عائلة آل مشعان، سنان المشعان، الذي يهاجر من فلسطين عام 1948 إلى لبنان.
- يستمر القطاع الحكومي بسنان المشعان في مسقط حيث يصبح مدرسًا، ويمنحه السلطان قابوس الجنسية العمانية، ويعيش على أمل العودة إلى فلسطين حتى يوافيه الهدف.