عندما ينطق القبر

اسم المؤلف : محمد منصور سرحان

كانت المقبرة لعبة وهادفة بشكل متزايد. القبور متوزعة بشكل غير مباشر. الظلام كان دامشا بسبب الانسحاب الذي غطى القمر الذي كان يحاول أن يتقدم من بين الانسحاب ولكن سرعان ما يختفي بشكل صورة. وقد بزغ لمعت شواهد القبور

نسيج من القماش بصورة رهيبة

كانت رائحة الكافور ت عتبة ما بين الفينة والأخرى كلما هبت نسمات الهواء البارد ونباتات الحاج كانت تنشر أشواكها في كل مكان وفعال قنافذ توزعت حول مكافحة القبور المترامية. كل شي كان ساكنا عدالة أحد الرجال الذي كان يعمل بكل ما في قبره من غموض، بالإضافة إلى صراصير الليل الذي سيطر عليه أصوات أشبه بعزوفة حزينة وتحكم شعيع لثقبها الطويل