كبرياء وهوى

اسم المؤلف : جين أوستن

كيف يمكن للسيّد دارسي أن يتّرنك للشمس التي أشرقت في روحه، والتي أوقعته بين براثن العشق؟ لقد عجبت بها التأثير، ينهش معطف الذئب الذي قلبهياب الحب. ووضعت العضلة الموقوفة في كيفية تظهير تلك الحالة التي انتابته، اليزابيث تماما، تماما في تلك الشباك كصفورة ستعود إلى عش غرامها، واكتفاء الطيران بعيدا.

الأحداث الدرامية التي نسجتها في كبرياء وهوى جاين أوستن، تخاطُ من حريرٍ ألوانه مشبعة برائحة الكبرياء والحامل، فقد أبدعت جاين أوستن حين وصّفت وعالجت ذلك مبكراً في قالبٍ رائعٍ ومشوّقٍ من الأحداث ووضعنا على سرج حصان السؤال الجامح، هل ينتصر الحب في النهاية؟

لا عجب أن هذه الرواية تتصدّر الروايات الأكثر قراءة ومبيعاً على مستوى العالم، لاسيما بين القراء العرب الذين يهرعون لمتلاك نسخة منها، وكيف لا؟! وهي تحدد عن الحب!..