الكابتن جارودا: حكاية شجاعة ولطف وقلب كبير

حسن مؤمنة

تسعى هذه القصة إلى مساعدة القارئ على فهم أن هناك أوقاتًا كثيرة في الحياة تحدث فيها أمورٌ لا تُمثل أهميةً كبيرةً لمعظم الناس. لكن قد يواجه آخرون صعوبات، ويمكنك أن تكون بطلًا خارقًا عندما ترسم ابتسامةً عريضةً من قلبك على أحدهم. إنها قصةٌ عن الاهتمام، والمشاركة، وإظهار مبادئنا، وفهم أن تحقيق ما نتمناه في الحياة عملٌ شاق. السعي وراء أحلامك شرفٌ عظيم، حتى لو قلل الآخرون من شأنها.