يكذب

قبل ستة أيام، كان جو لينش رجلاً سعيدًا في زواجه، وأبًا مخلصًا، ومعلمًا محترمًا، يعيش في ضاحية لندنية ثرية. لكن ذلك كان قبل أن يرى سيارة زوجته تدخل موقف سيارات فندق. قبل أن يراها في جدال حاد مع زوج صديقتها المقربة. قبل أن يواجه جو الرجل الآخر في مشادة كلامية، حيث تركه ليموت ينزف فاقدًا للوعي.

الآن، حياة جو تنهار. كذبت عليه زوجته، وخدعتها عرّضت عائلتهما بأكملها للخطر. اختفى الرجل الذي التقته في الفندق. وبينما تحقق الشرطة في اختفائه، تحوم الشكوك حول جو.

عاجزًا عن الوثوق بالمرأة التي يحبها، يجد جو نفسه تحت رحمة فضائحها وخداعها، حائرًا بين من أو ماذا يصدق. كل ما يعرفه هو أن أفعالها جلبت شخصًا خطيرًا إلى حياتهما - شخصًا مهووسًا بها وعازمًا على تدمير عالم جو.

ماذا لو كانت حياتك كلها مبنية على الأكاذيب؟

الثناء على الكذب:

عندما تظن أن الأمور لا يمكن أن تسوء... تسوء. بل وأكثر. رواية "الأكاذيب" آسرة للغاية، من المشهد الأول الآسر إلى المفاجأة الصادمة في النهاية. (ساندرا براون، مؤلفة رواية "رؤية الأحمر" التي تصدرت قائمة نيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعًا)

"رواية مضمونة، آسرة، وسهلة القراءة بشكل ساحر - مع نهاية غير متوقعة أضمن لك أنك لن تتوقعها." (لي تشايلد، مؤلف رواية "خط منتصف الليل" الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز)