بدوي

مارك داين عميل ميداني في جهاز الاستخبارات البريطانية (MI6) يجلس في منزله خلف شاشة حاسوب، على بُعد خطوة من الحدث. لكن عندما يُصبح مارك الناجي الوحيد من هجوم وحشي على فريقه، ومع علمه الصادم بوجود خونة داخل جهاز الاستخبارات البريطانية (MI6)، يُجبر على الانضمام إلى الجبهة الأمامية.

لكن الأدلة تشير إلى أن مارك هو مرتكب الهجوم. مُتهم بخيانة وطنه، عليه أن يُسابق الزمن لتبرئة ساحته.

مع انعدام من يلجأ إليه طلبًا للمساعدة، وعدم ثقته بأحد، يضطر مارك إلى الاعتماد على جماعة روبيكون المراوغة وعميلتهم لوسي كيز. لوسي، الجندية السابقة في الجيش الأمريكي، تعرف أيضًا معنى أن تكون غريبًا، وتتمتع بالمهارات التي يفتقر إليها مارك بشدة.

هجوم إرهابي قادم، أضخم وأشد فتكًا من أي وقت مضى. مع تركيز أجهزة الأمن على مكان آخر، وحدهما لوسي ومارك قادران على إيقاف الهجوم قبل فوات الأوان.